عندما ينادى ب اسمي ويخلفه اسمه اشعر ب : فخر كبير كونه والدي ♥♥♥ !
ليس كل مااكتبـه .. حكــايه عن [ واقعـــــي ..||" انما هي كلمات راقت لــي ^ ~. وقد يحتاجها (غيري ...|
الأحد، 19 فبراير 2012
الجمعة، 17 فبراير 2012
الخميس، 16 فبراير 2012
بدون شقيقتي لآ أتخيل كيف أبدو !
سَتصبح ملآبسي تعيسه لن يتشاجر
عَليهآ آحد
احتفل لوحدي ، أبكي لوحدي ،
أسهر لوحدي وكل شيء يبدو مملا :”(
بوجود شقيقتي :
أجد قآئمه طويله جدا بـ الفرح
عشاء مُتأخر ، مُفآجأه ، هَديه ،
أحضآن كَثيره وأحاديث سَخيفه وضحكات
وتَسوق مَجنون وشجَارات لآتنتهي
بوجود شقيقتي قُربي :
أيضا .. لن احتار بتسريحة شَعري ،
ولآ بـ اختياري لـ ملآبسي !
ربي يخليهم لي أغث خووات بس ماعيش بدونهم ،
سَتصبح ملآبسي تعيسه لن يتشاجر
عَليهآ آحد
احتفل لوحدي ، أبكي لوحدي ،
أسهر لوحدي وكل شيء يبدو مملا :”(
بوجود شقيقتي :
أجد قآئمه طويله جدا بـ الفرح
عشاء مُتأخر ، مُفآجأه ، هَديه ،
أحضآن كَثيره وأحاديث سَخيفه وضحكات
وتَسوق مَجنون وشجَارات لآتنتهي
بوجود شقيقتي قُربي :
أيضا .. لن احتار بتسريحة شَعري ،
ولآ بـ اختياري لـ ملآبسي !
ربي يخليهم لي أغث خووات بس ماعيش بدونهم ،
الأربعاء، 15 فبراير 2012
الثلاثاء، 14 فبراير 2012
حمد
طالب نشأ في عائلة غنية
وتعلّم في أفضل المدارس
كان كابتن لفريق السباحة في الجامعة ،
وبدأ الاستعداد ليمثل بلده في فريق السباحة للألعاب الأولمبية القادمة الكل كان يُثني عليه لكنه لم يكن يهتم بصلاته و أوراده اليوميه
كان له صديق في الجامعة ملتزم ومتدين لا يتحرك خطوه إلا ويقول :
" يا الله توكلت عليك "
وكان دائماً يطلب منه الذهاب للمسجد لكنه لم يهتم و يُفضل الذهاب إلى مسبح الجامعة ليتدرب أكثر على السباحة ..
حاول صديقه أن يُعلمه أهمية الصلاة و الأوراد لكنه لم يقتنع
في ليلة ،
ذهب حمد إلى مسبح الجامعة كالعادة ليُمضي بعض الوقت في التدريب على القفز
كان القمر ساطعاً بنوره من خلال الشبابيك الكبيرة للمسبح ، والسكون يخيم على المكان
احس بالراحه لعدم وجود أي شخص في المسبح ،
فلم يهتم في إشعال الأنوار
حيث نور القمر يتخلل مسبح الجامعه من خلال النوافذ
صعد على السلم الأعلى في المسبح ،
وتقدم إلى حافة منصة القفز ،
ورفع يديه استعداداً للقفز
مع شهيق !
ومن دون شعور !
قال : " يا الله "
إستغرب من نفسه و كأن الكلمه خرجت من دون إرادته
أخذ يتذكر ما كان يقول له صديقه عند كُل أمر
" توكلت عليك يا رب "
لم تأخذ كلماته إلا لحظات قليلة ،
شعر بفرح عجيب يملأ كيانه
ووقف مرة أخرى على حافة المنصة مستعداً للقفز ، وتذكر كلمات صديقه الذي يكررها عند بداية كل أمر
" بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم "
قبل القفز بثواني . . .
و إذ بباب المسبح يُفتح !
و مسئول الصيانة يدخل ،
ويُشعل الأنوار في المسبح
نظر حمد إلى أسفل
ماذا رأى ؟!
المسبح فارغ من الماء !!!!
إذ كان المسئول قد أفرغه لإصلاح شق في داخله
لم يقف بين حمد والموت إلا لحظات قليلة
نزل من المنصه ليسجد لربه وهو يبكي
ليس علي نجاته
إنما علي الوقت الذي مر به لم يذكر فيه اسم الله
كم من مرة
يحف بنا الخطر والموت ،
لكن رحمة الله تعطينا فرصة أخرى ؟
إن الله يكلمنا من خلال هذه الأمور جميعها ،
منتظراً منّا أن ننتبه قبل فوات الأوان
بادروا قبل أن تغادرو♡♡
طالب نشأ في عائلة غنية
وتعلّم في أفضل المدارس
كان كابتن لفريق السباحة في الجامعة ،
وبدأ الاستعداد ليمثل بلده في فريق السباحة للألعاب الأولمبية القادمة الكل كان يُثني عليه لكنه لم يكن يهتم بصلاته و أوراده اليوميه
" يا الله توكلت عليك "
وكان دائماً يطلب منه الذهاب للمسجد لكنه لم يهتم و يُفضل الذهاب إلى مسبح الجامعة ليتدرب أكثر على السباحة ..
حاول صديقه أن يُعلمه أهمية الصلاة و الأوراد لكنه لم يقتنع
ذهب حمد إلى مسبح الجامعة كالعادة ليُمضي بعض الوقت في التدريب على القفز
فلم يهتم في إشعال الأنوار
حيث نور القمر يتخلل مسبح الجامعه من خلال النوافذ
صعد على السلم الأعلى في المسبح ،
وتقدم إلى حافة منصة القفز ،
ورفع يديه استعداداً للقفز
ومن دون شعور !
قال : " يا الله "
أخذ يتذكر ما كان يقول له صديقه عند كُل أمر
" توكلت عليك يا رب "
شعر بفرح عجيب يملأ كيانه
ووقف مرة أخرى على حافة المنصة مستعداً للقفز ، وتذكر كلمات صديقه الذي يكررها عند بداية كل أمر
" بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم "
و إذ بباب المسبح يُفتح !
و مسئول الصيانة يدخل ،
ويُشعل الأنوار في المسبح
نظر حمد إلى أسفل
المسبح فارغ من الماء !!!!
إذ كان المسئول قد أفرغه لإصلاح شق في داخله
ليس علي نجاته
إنما علي الوقت الذي مر به لم يذكر فيه اسم الله
كم من مرة
يحف بنا الخطر والموت ،
لكن رحمة الله تعطينا فرصة أخرى ؟
منتظراً منّا أن ننتبه قبل فوات الأوان
الجمعة، 10 فبراير 2012
الخميس، 9 فبراير 2012
الأربعاء، 8 فبراير 2012
الجمعة، 3 فبراير 2012
ﻣن مِثل ( آخخي ) !
قطعةً مِن الغيم قلبُہ
إبٺسَامٺہ ٺرمِم الكثير فِ داخلِي
ضَحكاٺه ٺھمِس ﻟ روحِي ؛
أن لا شَيء يسٺحِق ( الحُزن ) ♡
... كلماٺه ٺُشعرنِي . .
أن السماء خُلقٺ لَنا ، لَنا فَقط !
نشكلُھا . . نلونُھا . . ننَام . . ۈ نحلَم
. . وَ نمُوت بَلا أذَى =') ♥
قُرب أخخي !
فرحَة العِيد ،
وَ صَرخة ﺂ̲ﻟنجاح ،
ۈ إبٺسَامة العُطلہ ♡
لآ أحَد يشبَھہ !
ۈ لا شَيء يُسآومنِي عَلَى حُبه ♥
دُمٺَ لِي فرحاً ♥
.. وَ دمٺَ لا أفخَر سِوێ ﺑ أسمُكك ..
:
♥
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)