عجيبهِ هي الحيآة بَ منطقهآ ” آلمُعآكس” أنتَ تركض خلفَ الآشيآء لاهثاً … ! فَ تهرب الأشيآء منك ! وٍ مَ تكآد تجلس وٍ تقنع نفسك بَ أنها لآ تستحق كل هذآ آلرٍكضْ ! حتىْ تأتيك هي لآهثهِ ، وٍ عندها لآتدريْ! أ يجب آن تديرٍ لهآ ظهرٍك ؟ آم تفتح لهآ ذرٍآعيك؟
افزعُ كثيرًا و بشدة هذهِ الأيام، و لستُ أدري إن كان ذلك لفرط تيقظي أو هو لفرط انفصالي عن هذا العالم
ربطت مصيري بمصيرهم ، انتظرتهم كل ليلة لاتفقد احوالهم في كل وقتٍ يطول غيابهم يستمر قلبي بالانقباض اللاإرادي المؤلم وهم ابعد مما يكون عني اتظنون انني اسرفت و بالغت كثيراً في حبهم ؟
الأربعاء، 28 سبتمبر 2011
“أحب يوم الأربعاء ، لا أذكر أني توقفت مرة عند هذا الحب أو تأملته ، ربما لأنه كان يمثل في داخلي طعم الفكاك من شيء ما ، لست قادرا على تحديد بدقة
الأربعاء . .
هنا يعني الزيارات ، والركض عصرًا مع الأقارب وأبناء الحي ، ويعني أن أبي سيأذن لي بالسهر حتى الثانية عشرة . كان هذا أبعد ما أتمناه ، أني لن أكون في فراشي بعد أن أصلي العشاء فورًا ! ”
عبدالله ثابت - وَجه النائم *
مَ أحقِر الدنيا عند تلِك اللحظات !! يَ رب . . أرزقنِا [ الجنة ] واجمِعنا و والدينا فيها بـ من نحب . .
اللهمّ أمين
أحتاجُ بيتاً ريفياً ، أزهار توليب في كل مكان ، متحلقة بعشوائية حول الكوخ . رعاة البقر والماعز بالقربِ منا ، المساحات الخضراء التي لا تتأثر بشمس المملكة الحارقة! ومدفئة عتيقة جداً . تحمل قدر حساء كبير ، ...أحتاج أن أعيش ببساطة .. ،.وأن أعتزل ضجيج العالم المؤذي
ليتنا نتعلم من الأطفال ثـلاثة أشيـاء : السعاده بلا سبب... الاستمـتاع بأبسط الأشياء... و معرفـة كيف يطلبون بكل قـوة ما يرغبـون فيه !!
ناظر ل / قدام . .
وانساهم وراگ
بآگر الآيام تجبرهم يجون ،
اللي تعطيهم ولايبين عطآگ !
جعلهم لا رآحوا . .
[ أبدد م يرجعون ]
. “لا تكثر الشكوى فيأتيك الهم .. ولكن أكثر الحمد لله فتأتيك السعادة”
» اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
يوماً ما گانوا ﺂلآقربْ إلى ﺂلرّوح ، فـ سبحآنّ ﺂلذي أبعدهم إلى هذآ ﺂلحدّ :”( !
mn jd sub7an allh<\3
«روزا باركس»
تعيش في ذلك الزمن الذي يُكتب فيه على واجهات بعض المطاعم عبارة ( يُمنع دخول السود ) .. وفي الحافلات العامة عندما يأتي رجل أبيض ولا يجد مقعداً فارغاً .. يتجه إلى أحد السود ليقوم من مكانه ويجلس بدلا ً منه ! .. كانت « روزا « تشعر بالقهر من هذا المشهد .
في ليلة من ليالي أيلول الباردة من عام 1955م وبعد ساعات من العمل المضني في محل الخياطة خرجت « روزا باركس « إلى موقف الحافلات لتتجه إلى منزلها .. صعدت إلى الحافلة التي لم تمتلئ بعد بالركاب .. جلست على أقرب كرسي .. بعد محطتين أو ثلاث امتلأت الحافلة .. أتى أحد الركاب البيض .. تلفت حوله .. لم يجد أي كرسي فارغ .. و – كالعادة – اتجه صوب امرأة سوداء – روزا باركس – وطالبها بالنهوض من مكانها ليجلس بدلا ً منها .. ولحظتها قالت ( لاءها ) العظيمة .. صرخ جميع الركاب البيض في وجهها وشتموها وهددوها .. قالت : لا . توقف سائق الحافلة وطالبها بالنهوض من مكانها .. قالت : لا . اتجه السائق إلى أقرب مركز شرطة ، وتم التحقيق معها ، وغرمت 15 دولارا ً نظير تعديها على حقوق البيض !!
من هذه الـ ( لا ) اشتعلت لاءات السود في كافة الولايات ، وتضامنا مع « روزا باركس « بدأت حملة لمقاطعة كل وسائل المواصلات واستمرت حالة الغليان والرفض وامتدت لـ (381) يوما ً إلى أن حكمت إحدى المحاكم لـ « روزا باركس « .. وتم إلغاء الكثير من الأعراف والقوانين العنصرية .
من خلال هذه الـ ( لا ) الرائعة الحرة تغيّرت أوضاع السود .
من خلال هذه الـ ( لا) استطاعت هذه المرأة أن تحافظ على ( مقعد ) في حافلة صغيرة ، لتستمر حركة الحقوق المدنية ، وبعد نصف قرن يأتي ابن بشرتها السوداء لينتزع أكبر ( مقعد ) في الولايات المتحدة !
في أكتوبر عام 2005م توفيت « روزا باركس « عن عمر يناهز 92 عاما ، وتم تكريمها بأن رقد جثمانها بأحد مباني الكونغرس في إجراء لم يحظ به سوى (30) شخصا منذ عام 1852م ، وفي حياتها مُنحت أعلى الأوسمة .. ولكنها – قبل هذا – منحت نفسها الوسام الذي لا يستطيع أي أحد أن يمنحه لك .. سواك : وسام الحرية .. عندما قالت ( لاءها ) الحرة العظيمة .
* القصة حقيقية طبعاً والجزء المقتبس من مقال قديم لمحمد الرطيان
رأى احد الملوك بالمنام ( أن كل أسنانه تكسرت ) ! فأتي باحد مفسرين الأحلام ، فقال له الحلم .. فقال المفسر : أمتاكد انت ؟ فقال الملك نعم . فقال له : لاحول ولا قوة الا بالله ، هذا معناه أن كل اهلك يموتون أمامك . فتغير وجه الملك و غضب على الفور و سجن الرجل و أتى بمفسر آخر فقال له نفس الكلام وأيضا سجنه !
فجاء مفسر ثالث ، وقال الملك له الحلم فقال المفسر : مبروك يا ملك مبروك قال الملك لماذا ؟! فقال المفسر مسرورا : تأويل الحلم ” أنك ماشاء الله ستكون أطول أهلك عمراً “ فقال الملك مستغربا : أمتأكد ؟ فقال : نعم . ففرح الملك وأعطاه هدية !
^ سبحان الله لو كان أطول أهله عمرا ، أليس من الطبيعيان أهله سيموتون أمامه ؟ لكن انظرو الى مخرجات الكلام كيف تتكلم
?????????أختي <3 هي آلشخص آلذي أتحرر أمآمهآ من شخصيتي آلمختلفه \=D/ أمآمهآ فقط أكونْ أنْآ كمآ أنْآ.، :O وبَ جوآرهآ أشعر بَ آنني.سَ آكونُ بخير. بَ آلرغم من أنني أدرك آنه ليس بَ وسعهآ إنقآذي دوماً ({}) هي آلتي أصرخ بهآ.،وأتشآجر معهآ.، دون أن أفكر في مآ إذآ كآنت سَ تتقبل ذلك أم لآ.3-|; دون أن أعيد آلتفكير في كونهآ غآضبة أم لآ >:/ ! هي نصفي آلتي لآ أكتمل دونهآ :$ هي آلأكثر ذكريآت.,<3 هي آلتي لآ أستطيع إخرآجهآ من رأسي آبداً مهمآ فعلت ; هي آلتي تحآفظ علي بعد ان أرحل عنهآ ، #:-s وتقآتل لَ حمآيتي ,X_X ولأنني أملكهآ أشعر بَ آلسعآدة حقاً.، :..